وداعاً من قـــــلبي المجروح انطقها......اناتاً وأهــــــــات ترجمت بدمــــي
وداعاً لحسناء كنت بالأمس اعشقها......واليوم صارت حقيقة ألــــــــعدمي
تزف لغيري وأنا من يستحق يعانقها..... فهل تزف الحسناء لأقبح الخدمــي
فيا ويلي من وحشةِ ليلةُ تزف بهـــــا......هل سأجن أم أموت من ألنــــدمي
فانهيا رحلت فقلبي المسكين بقبضتها...... ينشد الشــــــوق ويعزف ألألمــي
فوداعـــــاً لحسناء لازلت اعـشــــقها..... حتى أموت وحتى تبعث ألأممــــي
فسوف أقول أحبها ولازلــت اكتبهـا.......حتى تملا الأوراق أو ينضب ألقلمي
فعهداً عليا أن القلب والعقل يذكرها....... كل يوماً حتى لو كنت بالـــحَرَمـي